أطلق
ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي بالتعاون مع منظمة IREX، حملة لمناهضة العنف ضد المرأة، حملت عنوان “أوقفوا العنف ضد
المرأة في العراق”.
وقال الناشط عضو الشبكة العراقية للإعلام الاجتماعي انسم للتدوين بحر جاسم إن “حملة جديدة حملت أسم “أوقفوا العنف ضد المرأة في العراق”، دعت جميع العراقيين إلى المشاركة في الكفاح، من أجل إنهاء العنف القائم على المرأة في البلد.
وأضاف أن منظمة IREX “اطلقت في العاشر من كانون الأول، من خلال الرسائل النصية ومواقع التواصل الاجتماعية “الفيس بوك والتويتر”، حملة تحث فيه الجمهور للتوقيع على تعهد عبر الإنترنت، لوقف العنف ضد النساء والفتيات في العراق”.
وأوضح أن “الحملة تهدف إلى توعية الشباب وتذكرهم بهول استمرار تعرض النساء والفتيات للعنف، وماله من آثار سلبيه على بناء المجتمع”.
واستدرك جاسم أن “الحملة استخدمت وسائل الاعلام الاجتماعية (الفيس بوك والتويتر)، لمناشدة الشباب العراقيين في إنهاء مظاهر العنف ضد المرأة”.
وكشف استطلاع عام 2009 بأن 57% من الشباب العراقيين، يعتقدون بأنه لا ينبغي استخدام العنف لحل المشاكل، و 63٪ يعتقدون أن المرأة ليست أقل من الرجل، وترتفع النسبة إلى 75٪ بين الحاصلين على التعليم الجامعي.
من جهتها بينت الناشطة دعاء نجم الدين عضو الشبكة العراقية للإعلام الاجتماعي انسم للتدوين أن “حملة (أوقفوا العنف ضد المرأة في العراق)، استخدمت مزيجاً من أدوات وسائل الإعلام الاجتماعية،، للوصول إلى مستخدمي الهواتف النقالة والإنترنت في جميع محافظات العراق، عبر الرسائل النصية ومواقع التواصل الاجتماعية (الفيس بوك، والتويتر)، للترويج لها وجمع تواقيع المؤيدين لها والمناصرين من الشباب”.
وأوضحت إن “حملة (أوقفوا العنف ضد المرأة في العراق)، هي جزء من برنامج منظمة IREX للمرأة والعدل والإعلام في العراق (WJMI) , وهي مبادرة مصممة على نطاق واسع في العراق، تهدف إلى رفع مستوى الوعي وبناء الروابط بين منظمات الدفاع عن حقوق المرأة والشرطة والقضاة والمحامين وقطاع الإعلام ووكالة (ميتوكرافي) العاملة في السليمانية لتنفيذ الحملة”.
وكانت منظمة IREX وهي من المنظمات غير الحكومية، ومقرها الولايات المتحدة الأمريكية أطلقت حملة “أوقفوا العنف ضد المرأة في العراق “، على غرار الحملة العالمية الأخيرة (16 يوماً) من النشاط لمناهضة العنف القائم على أساس الجنس، وتأتي حملتها لتشجيع الحوار حول هذا الموضوع، وإشراك جميع العراقيين في الكفاح من أجل إنهاء العنف ضد المرأة في بلادهم.
ووصفت منظمة IREX العنف ضد النساء والفتيات “بأنه يمثل انتهاكا خطراً لحقوق الإنسان، مع أعمال العنف التي تسبب المزيد من الموت والإعاقة، بين النساء من عمر (15 إلى 44 سنة)، مقارنة مع مرضى السرطان والملاريا والحوادث المفاجئة وحوادث السير والمرور، والحروب مجتمعة.
وبحسب التقارير في العراق فأن 55 % من النساء ضحايا العنف منذ عام 2003، فواحدة من بين كل خمسة نساء في العراق (اي 21%) بين سن (15 الى 49 سنة) يتعرضن للعنف الجسدي على أيدي أزواجهن, و83% يتعرضن للسلوك المسيطر من قبل الزوج، و 33% تعرضن للعنف العاطفي .
وقال الناشط عضو الشبكة العراقية للإعلام الاجتماعي انسم للتدوين بحر جاسم إن “حملة جديدة حملت أسم “أوقفوا العنف ضد المرأة في العراق”، دعت جميع العراقيين إلى المشاركة في الكفاح، من أجل إنهاء العنف القائم على المرأة في البلد.
وأضاف أن منظمة IREX “اطلقت في العاشر من كانون الأول، من خلال الرسائل النصية ومواقع التواصل الاجتماعية “الفيس بوك والتويتر”، حملة تحث فيه الجمهور للتوقيع على تعهد عبر الإنترنت، لوقف العنف ضد النساء والفتيات في العراق”.
وأوضح أن “الحملة تهدف إلى توعية الشباب وتذكرهم بهول استمرار تعرض النساء والفتيات للعنف، وماله من آثار سلبيه على بناء المجتمع”.
واستدرك جاسم أن “الحملة استخدمت وسائل الاعلام الاجتماعية (الفيس بوك والتويتر)، لمناشدة الشباب العراقيين في إنهاء مظاهر العنف ضد المرأة”.
وكشف استطلاع عام 2009 بأن 57% من الشباب العراقيين، يعتقدون بأنه لا ينبغي استخدام العنف لحل المشاكل، و 63٪ يعتقدون أن المرأة ليست أقل من الرجل، وترتفع النسبة إلى 75٪ بين الحاصلين على التعليم الجامعي.
من جهتها بينت الناشطة دعاء نجم الدين عضو الشبكة العراقية للإعلام الاجتماعي انسم للتدوين أن “حملة (أوقفوا العنف ضد المرأة في العراق)، استخدمت مزيجاً من أدوات وسائل الإعلام الاجتماعية،، للوصول إلى مستخدمي الهواتف النقالة والإنترنت في جميع محافظات العراق، عبر الرسائل النصية ومواقع التواصل الاجتماعية (الفيس بوك، والتويتر)، للترويج لها وجمع تواقيع المؤيدين لها والمناصرين من الشباب”.
وأوضحت إن “حملة (أوقفوا العنف ضد المرأة في العراق)، هي جزء من برنامج منظمة IREX للمرأة والعدل والإعلام في العراق (WJMI) , وهي مبادرة مصممة على نطاق واسع في العراق، تهدف إلى رفع مستوى الوعي وبناء الروابط بين منظمات الدفاع عن حقوق المرأة والشرطة والقضاة والمحامين وقطاع الإعلام ووكالة (ميتوكرافي) العاملة في السليمانية لتنفيذ الحملة”.
وكانت منظمة IREX وهي من المنظمات غير الحكومية، ومقرها الولايات المتحدة الأمريكية أطلقت حملة “أوقفوا العنف ضد المرأة في العراق “، على غرار الحملة العالمية الأخيرة (16 يوماً) من النشاط لمناهضة العنف القائم على أساس الجنس، وتأتي حملتها لتشجيع الحوار حول هذا الموضوع، وإشراك جميع العراقيين في الكفاح من أجل إنهاء العنف ضد المرأة في بلادهم.
ووصفت منظمة IREX العنف ضد النساء والفتيات “بأنه يمثل انتهاكا خطراً لحقوق الإنسان، مع أعمال العنف التي تسبب المزيد من الموت والإعاقة، بين النساء من عمر (15 إلى 44 سنة)، مقارنة مع مرضى السرطان والملاريا والحوادث المفاجئة وحوادث السير والمرور، والحروب مجتمعة.
وبحسب التقارير في العراق فأن 55 % من النساء ضحايا العنف منذ عام 2003، فواحدة من بين كل خمسة نساء في العراق (اي 21%) بين سن (15 الى 49 سنة) يتعرضن للعنف الجسدي على أيدي أزواجهن, و83% يتعرضن للسلوك المسيطر من قبل الزوج، و 33% تعرضن للعنف العاطفي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق