2011-09-26

التعليم في فترة ما بعد غزو العراق عام 2003













تباعاً لفترة مابعد غزو العراق ، هناك تعديلات أدت الى إلغاء الهوية البعثية من ضمن المناهج العراقية ، كذلك الزيادة في رواتب المدرسين والمدربين المهمشين في فترة حكم الدكتاتور صدام. نظراً لقلة الدعم للتعليم في فترة ماقبل عام 2003 ، ظهر أن مايقارب الـ 80% من نسبة المدارس العراقية (15000 مدرسة) بحاجة لإصلاح و دعم للمنشئات الصحية بها كذلك قلة المكتبات و المختبرات العلمية في هذه المدارس.
تدهور وضع التعليم في العراق مابعد فترة حرب الخليج الأولى ، فقلة نسبة المشاركين في منظومة التعليم ، كذلك قلة نسبة الدعم الحكومي لهذا القطاع . ونظراً لتلك الأسباب توجه العديد من الأطفال العراقيين إلى مجال العمل . بعد الإطاحة بالنظام العراقي السابق ، أصبح النظام التعليمي في العراق يضم مايقارب الـ 6 ميلايين تلميذ مابين فترة الحضانة حتى الدرجة الـ 12 ، بالإضافة إلى مايقارب الـ 300,000 معلم و إداري. التعليم في العراقي إجباري حتى إكمال المرحلة الإبتدائية ، بعدها يخير الطلاب لإكمال دراستهم على حسب نتائجهم في الإختبار العام. بالرغم من وجود خيار التعليم المهني في منظومة التعليم العراقية ، لكن القليل من الطلاب يختارونه نظراً لرداءة النوعية التعليمية المقدمة فيه.
يفصل النظام التعليم العراقي مابين الجنسين حتى الدرجة السابعة منه. في عام 2005 ، نظراً لكثرة العوائق والتي منها الإضطرابات الأمنية ،النظام المركزي الحكومي ،قلة الإعتمادية على قدرات المدرسين والإداريين ، أدت إلى صعوبة تحسين النظام التعليمي العراقي في فترة مابعد الغزو الأمريكي. كان مايقارب الـ 240,000 تلميذ في معاهد وجامعات العراقية في فترة ماقبل 2003 . 



2011-09-17

دموع العالم تنهمر مع صوت عراقي معذب








ايمانويل العراقي 

احمد وامانويل و الدتهما الاسترالية 



عرض التلفاز الأسترالي مؤخرا في مسابقة أفضل المطربين غير المحترفين والمعروفة بـ (إكس فاكتور) شابا عراقيا معوقا وقد سحر جمهور المستمعين في القاعة وملايين المشاهدين على التلفاز في أستراليا وخارجها بقصته المؤثرة وصوته الجميل .
هذا الشاب العراقي وشقيقه ولدا في العراق أيام الحصار الأمريكي البريطاني الظالم في التسعينيات معوقين عوقا ولاديا بأطراف ضامرة، حيث انتشرت ظاهرة التشوه الولادي بسبب الأسلحة المحرمة التي استعملتها القوات الأمريكية في العراق عام 1991. ويبدو أن والدتهما لم تقوى على تحمل أعباء هذين الطفلين في ظل غياب الرعاية الصحية المناسبة وشظف العيش، فترتكتهما عند باب دار للأيتام في العراق ..
وحالما بدأ المعوق العراقي اليتيم (إيمانويل) بالغناء اغرورقت عيون لجنة التحكيم بالدموع، وبكى كثير من جمهور الحاضرين، خصوصا وأن كلمات هذه الأغنية لها ارتباط ومساس بقصة هذين الطفلين. ثم وقف الجمهور محييا ومصفقا لشخص لم يمنعه عوقه ولا قصته المؤلمة من أن يتفوق ويبدع ويسحر الجماهير بصوته . 




International Day of Peace











The International Day of Peace, also known as the World Peace Day, occurs annually on September 21. It is dedicated to peace, and specifically the absence of war, such as might be occasioned by a temporary ceasefire in a combat zone. It is observed by many nations, political groups, military groups, and peoples. The first year this holiday was celebrated was 1981.
To inaugurate the day, the "Peace Bell" is rung at UN Headquarters (in New York City, United States). The bell is cast from coins donated by children from all continents. It was given as a gift by the United Nations Association of Japan, and is referred to as "a reminder of the human cost of war." The inscription on its side reads: "Long live absolute world peace.
Individuals can also wear White Peace Doves to commemorate the International Day of Peace, which are badges in the shape of a dove produced by a non-profit in Canada.

2011-09-16

Changing the Iraqi Street – Dina Najem






Dina Najem

Dina Najem trains her fellow  countrywomen in Iraqi in basic computer skills, building up their confidence and capacity so that their unedited voices can be heard. She sees the potential that Iraqi women have and the space that social networking sites could give them. Online they can speak about any and all issues that concern them. But she also knows its limitations, her Facebook account has been anonymously hacked twice, in response to her work as an Iraqi blogger and Human Rights Defender. It is other bloggers in Iraq that inspire her to continue in her work,  that and the connection she feels with the people she trains.
She tweets, blogs, and updates her Facebook with details on her work, helping to challenge stereotypes about Arabic women both within Iraq and outside it. Right now she is preparing to attend the Platform 2011, in Dublin, and hoping to get some time to go to a few museums to learn about Oscar Wilde. But mostly she will be talking in security and freedom to the hundred odd other Human Rights Defenders attending the Platform. A rare experience for most of them.  One person she will have met before is Hayder Hamzoz with whom she co-manages the blog Iraqi Streets 4 Change. It is a blog that succeeds in its aim to


2011-09-12

ذكرى أحداث 11 سبتمبر لدى الأمريكيين























LinkWithin

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...