في الثامن من آذار من كل سنة ومع تباشير الربيع ،ودفئه وجماله، ورونقه،في هذا الشهر الجميل آذار الخير والعطاء يحتفل العالم بعيد المرأة .
المرأة التي خلقها الله لتشارك الرجل وتزيد حياته جمالاً ولتمنحه الأبناء متحملة آلالام الحمل والمخاض والولادة فهي أسمى من كل بلاغات الأقوال و الأمثال لأنها الرمز لأستمرار الحياة معه وهي وسادة الحب لراحته ولسعادة أبنائه ترضع وتربي وتسقي وتطعم وتعمل ولتكون له الأم في بكائه والاخت في شدته والصديقة في ضيقه والحبيبة في هدوئه والأنيسة والشريكة في خلوته .
المرأة التي خلقها الله لتشارك الرجل وتزيد حياته جمالاً ولتمنحه الأبناء متحملة آلالام الحمل والمخاض والولادة فهي أسمى من كل بلاغات الأقوال و الأمثال لأنها الرمز لأستمرار الحياة معه وهي وسادة الحب لراحته ولسعادة أبنائه ترضع وتربي وتسقي وتطعم وتعمل ولتكون له الأم في بكائه والاخت في شدته والصديقة في ضيقه والحبيبة في هدوئه والأنيسة والشريكة في خلوته .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق